* أنواعه :
- مؤكد الفعل.
- مبين الفعل.
- مبين عدد مرات الفعل.
* علامات إعرابه :
* أصلية :
– الفتحة : إذا كان اسماً مفرداً
* الفرعية :
– الياء : إذا كان جمعاً مذكراً سالماً.
– الكسرة : إذا كان جمعاً مؤنثاً سالماً.
* تعريفه:
المفعول المطلق: هو واحد من المفاعيل ولفظ يأتي بعد فعل من أجل تثبيت وتأكيد معناه أو عدده أو نوعه أو لعدم ذكره مرة أخرى …
وإنَّ وجوب وقوع المفعول المطلق بعد فعل من لفظه ، وقد يكون مصدراً يذكر بعد فعل صريح أو غير صريح لينوب عنه
– وقد يحذف المصدر الصريح ويستبدل بما يدل عنه بأنّه مفعول مطلق …
– وسمي المفعول المطلق بالمطلق لأنّه لايعتمد على وجود أداة لغوية معينة تؤكد أنّه مفعول أيّ أنّه حرّ لا تربطه أيّ قيود كالحروف والكلمات التي هي مثل باقي المفاعيل…
* خصائص المفعول المطلق :
– يجب أن يكون منصوباً.
مثال : أحترمُ المعلمين احتراماً عظيماً.
– دلالته على التأكيد.
مثال : كتبتُ الدّرسَ كتابةً.
– جواز حذف سبب نصبه.
مثال: عملاً ممتعاً.
* أنواع المفعول المطلق:
للمفعول المطلق ثلاثة أنواع وهي:
– مصدر توكيد لفعله.
مثال: كتبَ الشاعرُ كتاباً .
– معنى الجملة : تأكيد أنّ الكاتب قد كتب.
* إعراب المثال السابق:
كتب : فعل ماضٍ مبني على الفتح.
الشاعرُ : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة .
كتاباً : مفعول مطلق منصوب.
* بيان العدد :
مثال: همستُ همسةً.
معنى الجملة : الدلالة على أنّ الهمسة تمّت مرةً واحدةً.
* إعراب المثال السابق:
همستُ: فعل ماضٍ مبني على السكون، والتاء: ضمير في محل رفع فاعل.
همسةً : مفعول مطلق منصوب.
* المثنى والجمع مع المفعول المطلق:
تجوز تثنية، وجمع كل من المفعول المطلق الذي يوضّح النوع، والذي يبيّن العدد.
* المفعول المطلق الذي يبيّن العدد:
مثال: ربطتُ الحبلَ ربطتين.
– لا تجوز هنا تثنية وجمع المفعول المطلق الذي يؤكّد فعله.
– فلا يجوز قول:( ركضتُ ركضين).
إعداد: رشا معتز الخضراء