شام تايمز – متابعة
طوّر الباحثون في مركز “سيلفستر” للسرطان، جسيمات متناهية الصغر، يمكنها الدخول إلى الدماغ وعلاج الأورام السرطانية.
ومن الأورام التي تعالجها الثدي الأولية والنقائل الدماغية، وهي أورام ثانوية، تنتشر من أجزاء أخرى من الجسم، وغالباً ما يصعب علاجها، بينما استطاعت “الجسيمات النانوية” تقليص أورام الثدي والدماغ، حسب الدراسات المختبرية، وفقاً لـ “البيان”.