ما هو ثمن صوتك؟

شام تايمز

شراء الأصوات عبر تقديم المغريات المادية أو الوعود الفارِغة، سياسة يتّبعها العديد من الوصوليين، كي ينالوا مبتغاهم في الحصول على كرسي نيابي، لذلك هل يمكن أن تجد مبرِّراً لتثمين صوتك؟
طرحنا هذا السؤال على مواطن ” مبحوح” فامتنع عن الإجابة واكتفى بالبكاء.
” صوتي باخد حقو أكيد” هكذا أجابت طالبة جامعية “منتوفة الريش”، على اعتبار عدم الاستفادة في كلا الحالتين، سواء بعتُ صوتي أو لم أبعهُ.

في المقلب الآخر ترفض مواطنة “مشحرة” أن يثمن صوتها، ” صوتي ما بيعو قد ما كانت الحالة تعبانة، لو بدن يعطونو تقل المرشح ذهب”.
ولا يرى المواطن “سعيد” أهمية لصوته، “ما لي صوت أساسأ صوتي نشاز”.

شاهد أيضاً

مرسوم تشريعي يقضي بدعوة مجلس الشعب للدور التشريعي الثالث للانعقاد لأول مرة يوم الاثنين 10-8- 2020

شام تايمز – دمشق أصدر السيد الرئيس بشار الأسد المرسوم رقم 209 للعام 2020، القاضي …